المشاركات

عرض المشاركات من فبراير 28, 2021

المعاني الجزئية للشطر القرآني الرابع من سورة الكهف

صورة
  المعاني الجزئية للشطر القرآني الرابع المقطع الأول :[ 60 – 61 ]   عزم موسى عليه السلام وتصميمه على الرحلة من أجل التعلم . المقطع الثاني: [ 62 – 63 ] نسيان الحوت كان علامة دالة على مكان لقاء موسى عليه السلام بالخضر . المقطع الثالث: [ 64 – 69   ] ثم الاتفاق على موافقة موسى للخضر شريطة الصبر وعدم التعجيل بالسؤال حتى يأتي بالجواب المقطع الرابع: [ 70 – 76 ] اعتراض واستنكار موسى عليه السلام على موقف خرق السفينة وقتل النفس وبناء الجدار التي لم يفهم معناها المقطع الخامس: [ 77 – 81 ] تفسير الخضر لموسى عليه السلام لهذه الأحداث بأمر من الله تعالى بعد نهاية الرحلة وعزمهما على الفراق .   الأحكام والعبر المستفادة – عدم اغترار المرء بعلمه ، ففوق كل ذي علم عليم . – التواضع في طلب العلم حتى وإن كان أقل شأنا ، لأهمية العلم وفضله . – طاعة المتعلم لمعلمه ، والتأدب والتلطف معه ، وعدم الإلحاح على سؤاله ، وانتظار ما يجود به من علم ومعرفة ، والصبر على طلب العلم ، من آداب الطالب الرباني في العلم وتحصيله . – تَكرار كلمة الصبر دليل على مدى عظم مفتاح هذا المعنى ، للوصول إ...

المعاني الجزئية للشطر القرآني الثالث من سورة الكهف

صورة
  المعاني الجزئية للشطر القرآني الثالث: المقطع الأول: الآية: 45: بيانه تعالى أن المال والبنون زينة الإنسان في الحياة الفانية، والعمل الصالح زينته في الجنة الخالدة. المقطع الثاني: من الآية: 46 إلى الآية: 48: تصف هذه الآيات بعض أهوال يوم القيامة وحال الجاحدين عند اطلاعهم على كتاب أعمالهم. المقطع الثالث: الآية: 49: تذكير الله تعالى بني آدم بعداء إبليس لهم واستنكاره من اتخاذه وذريته أولياء من دون الله. المقطع الرابع: من الآية: 50 إلى الآية: 52: خيبة المشركين وخذلانهم من معبوداتهم الباطلة، وتيقنهم من مُواقعة النار والولوج فيها. المقطع الخامس: من الآية: 53 إلى الآية: 54: إرشاد الله الناس بكل السبل إلى الهداية رغم كثرة المعرضين عنها بسبب آفة الجدال، وأَن يقينهم في العذاب لا يكون إلا عندما يروا عذاب الدنيا أو الآخرة. المقطع السادس: من الآية: 55 إلى الآية: 56: معاندة الكافرين للمرسلين، ومجازاتهم من الله بصم آذانهم عن إتباع الحق جزاء لهم على إعراضهم. المقطع السابع: من الآية: 57 إلى الآية: 59: تأجيل العذاب إلى يوم الحساب رحمة منه تعالى، وبيانه أن الهلاك في الدنيا ل...